الرئيسية / أخبار مهمة / *عناوين واسرار الصحف اللبنانية الصادره ليوم السبت 28-08-2021*

*عناوين واسرار الصحف اللبنانية الصادره ليوم السبت 28-08-2021*

 

*العناوين*

*الأخبار*

ـ نكسة بايدن

ـ نصر الله في ذكرى التحرير الثاني: تحميل سفينة المحروقات الإيرانية الثالثة

ـ انفراجة في أزمة الدواء: المستوردون «يتنازلون» بعد الدهم

ـ الكتاب المدرسي: لا موسم هذا العام!

*البناء*

ـ عبد اللهيان يلمّ الشمل العراقي نحو الإنتخابات… والعراق يستعدّ لاستحقاق الانسحاب الأميركي

ـ نصرالله: الذين ينكرون الحصار اعتبروا الإرهابيين ثواراً… ونرفض التعدّي على دياب… وسفينة ثالثة

ـ ميقاتي: لا اعتذار… التعقيدات قائمة… ولا نستطيع الاعتراض على السفينة دون أن نملك بديلاً

*الجمهورية*

ـ إستنفار سنّي والتصويب على عون

ـ بكركي بين الرسائل الأميركية ورسائل «الحزب»

ـ شح الدولار يفتح المنافسة في السوق السوداء

ـ إستئناف عمليات الإجلاء في مطار كابول

*اللواء*

ـ مسار التأليف: حكومة ميقاتي أو عهد بلا حكومة

ـ مفتي الجمهورية: التصويب على دياب مرفوض ونصر الله لاستثناء النفط الإيراني من «قيصر»

*الديار*

ـ الحكومة غير قريبة التأليف.. وميقاتي اسير عدم الاعتذار لان العواقب وخيمة

ـ توحيد أسعار الصرف خطوة محفوفة بالمخاطر وتحتاج برنامجاً صندوقياً

*النهار*

ـ احتدام يبقي التأليف عند المربع الأول

ـ معاودة الإجلاء من كابول وقتلى التفجيرين إلى 170

ـ عبد اللهيان إلى العراق لحضور قمة إقليمية ومقتدى الصدر تراجع عن مقاطعة الإنتخابات

*نداء الوطن*

ـ ميقاتي يُطلق “رشقات تحذيرية”!

ـ تحقيقات المخابرات: انفجار التليل ناجم عن “ولاعة”

*الأسرار*

*البناء*

ـ خفايا

توقفت جهات محلية وخارجية أمام كلام الرئيس نجيب ميقاتي في قناة تلفزيونية سعودية حول الباخرة الإيرانية التي تحمل المحروقات للبنان، وقوله نريد أن يشعل الآخرون معنا شمعة لا أن يلعنوا الظلمة، ولا يمكن الاعتراض على السفن الإيرانية في ظلّ ما يعانيه لبنان.

ـ كواليس

شكلت نتائج زيارة وزير الخارجية الإيرانية الجديد حسين أمير عبد اللهيان الى بغداد لجهة استعادة التحالف الجامع للقوى التقليدية التي تحيط بموقع رئاسة الحكومة والعلاقة بإيران مصدر اهتمام غربي وخليجي خصوصاً مع إعلان السيد مقتدى الصدر التراجع عن مقاطعة الانتخابات.

*الجمهورية*

ـ نُقل عن مسؤول إقتصادي إن المعالجات للأزمة إذا بدأت اليوم فستستمر لفترة تزيد على العشر سنوات.

ـ يخفي مرجع إداري مجموعة من التقارير التي تدين أصحابها بشكل مخيف وهو يخشى على مضمونها من قدرة البعض على إعاقة محاسبتهم.

ـ لم يحصل أن شهد أحد الأسلاك الإدارية المهمة ما يعيشه من فوضى وإستنسابية وأعضاؤه يقولون أن تدميره كان منظماً.

*اللواء*

ـ همس

لم يلمس مرجع كبير اعتراضاً أميركياً مباشراً على «بواخر النفط» الإيراني إلى لبنان.

ـ غمز

قرّر نواب في تكتل موالٍ الابتعاد عن الأنظار، والعمل على كسب الجمهور، في حال «تفرق العشاق» في الانتخابات النيابية المقبلة.

ـ لغز

يتداول نواب من كتل فاعلة بالسعي إلى رفع قيمة السحوبات بالليرة لجهة سعر الدولار، بعدما فاق سعره في السوق السوداء ما هو غير متصوّر!

*النهار*

تخوفت أوساط معنية من ان يشكل استمرار الطوابير على المحطات من دون تنظيم سببا إضافيا من أسباب ضرب قطاع اخر من قطاعات النفط مع اتجاه العديد من المحطات الى الاقفال.

حذرت أوساط واسعة الاطلاع من ان الإجراءين اللذين اتخذهما المحقق العدلي والقاضية غادة عون أخيرا تركا نقزة إضافية حيال تعيين وزير للعدل من حصة العهد.

علم ان رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب اعد بيانا للرد على اجراء المحقق العدلي في حقه ولكن البيان لم ينشر في انتظار الموقف الذي صدر عن مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان.

*نداء الوطن*

ـ تبين ان جهات سياسية تصر على تولي الحقيبة الوزارية نفسها لحماية موظفين فاسدين في حال طلب القضاء الإذن للتحقيق معهم.

ـ كان من اللافت أن تذكّر مصادر أمنية أن الجيش اللبناني تمكن بعد تفجير مرفأ بيروت من توقيف اشخاص يقومون بتغيير ملصقات عن براميل تحتوي على مواد كيميائية بهدف تغيير اسمها الكيميائي لأخذ الموافقة لنقلها برسم الترانزيت الى سوريا، كون الاسم الكيميائي الحقيقي للمواد التي في داخل البراميل يمنع ادخالها الى سوريا.

ـ لم تعرف نتيجة محاكاة تمثيل جريمة تفجير المرفأ التي أجريت بإشراف المحقق العدلي القاضي طارق بيطار لجهة التثبت من أن تكون عملية التلحيم هي التي كانت سبب التفجير وقالت مصادر متابعة ان النتيجة يمكن قراءتها من خلال تخلية سبيل الذين قاموا بعملية التلحيم أو إبقائهم قيد التوقيف.

عن كاتب

شاهد أيضاً

إيهود باراك: فخور بالانسحاب من لبنان وإسرائيل لا تستطيع القضاء على حزب الله

إيهود باراك: فخور بالانسحاب من لبنان وإسرائيل لا تستطيع القضاء على حزب الله Share on: …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *