– نأسف للخذلان العربي عن نصرة فلسطين وغياب أي تحرك جاد وحتى أي تحرك في حده الأدنى كقطع العلاقات وطرد السفير ~الإسرائيلي~
– هناك أنظمة عربية على العكس زادت من شحنات بضائع لكيان الاحتلال رغم الإجرام الفظيع بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني
– هذا الخذلان هو أمر مخزٍ ومخرجات القمة العربية الإسلامية كانت مؤسفة جداً في مرحلة معاناة الشعب الفلسطيني
– مخرجات القمة الأخيرة لم تكن مفاجئة لشعوبنا وحتى البيان الصادر عنها لم يكن شديد اللهجة وإنما كان “بيان مطالبات”
– كيف تتم مطالبة الأمريكي بوقف العدوان وهو الشريك المباشر للكيان في هذا العدوان على الشعبين الفلسطيني واللبناني؟
– حتى المبادرات التي يتم تقديمها من قبل بعض الأنظمة تقدم أربعة أخماس فلسطين للأعداء وهي حتى من دون أي مقابل
– إصدار بيان هو أقصى شيء يمكن أن تفعله قمم كهذه ومن هنا يجب أن تعي الشعوب الخطر الذي يتهددها جميعها
– نأسف لغياب أي إجراء لنصرة الشعب الفلسطيني لا من خلال المقاطعة ولا عبر الدعم الإنساني ولا حتى تصنيف العدو بأنه إرهابي
*🌏شبكة ملتقى عكارالمقاوم 🌏*