– حُفر خطاب بيت العنكوت عميقاً في قادة الكيان وجيشه وهم يعيشون عقدة العقد الثامن
– بعد الانتصار لم نطلب سلطة ولم نطمع بها رغم أن سوريا كانت موجودة والرؤساء الثلاثة في البلد حلفاء لنا
– حضورنا في الحكومة هدفه حماية ظهر المقاومة ومتابعة حاجات الناس وإلاّ فإنّ هذه السلطة ليست هدفاً لنا
– هذه السلطة بكل ما فيها لا تعني لنا شيئا على الإطلاق ونحن موجودون في الدولة لحماية المقاومة
– المقاومة الوحيدة التي حققت نصراً ولم تحكم هي المقاومة في لبنان وخصوصاً حزب الله
– لم نطالب بالسلطة لأنّنا لم نقاتل لأجل السلطة بل لتحرير الأرض والشعب ولأجل الكرامة الوطنية
– من كلّفنا بالمقاومة هو واجبنا الوطني والإنساني والأخلاقي والديني
– البعض في لبنان لا يعتبر إسرائيل عدوا، وهم كانوا جزءا من المشروع الإسرائيلي الذي أسقطه المقاومون في لبنان
– المنطلق يجب أن يكون الاتفاق على العداء لإسرائيل، وبصراحة لم يكن جميع اللبنانيين متفقين على العداء لهذا الكيان
– عندما يكون شعبنا وبلدنا مهددا بالخطر، فالواجب هو القتال والدفاع عن الوطن والشعب
– المقاومة التي انتصرت عام 2000 قاتلت في ظل الانقسام اللبناني ولم يكن هناك إجماع على خيار المقاومة
– حتى لو عاد حزب الله من سوريا ولم يتحدث بأي شأن خارجي فلا يوجد في لبنان إجماع على خيار المقاومة
– المقاومة اليوم تحمي لبنان في ظل الانقسام وتحقق إنجاز حماية البلد
– رغم عمليات الاغتيال التي تعرضت لها المقاومة والعمليات العسكرية بقيت قوية وتتمتع بحاضنة شعبية
– الاختلاف والسجال على المقاومة قديم وهو قائم ويستمر وكل طرف استخدم الحجج التي لديه