الرئيسية / Uncategorized / الشيخ طلال الأسعد : عندما أعادت القوات السوريه إنتشارها خارج الحدود الطبيعيه للبنان ، لم يبنى جسراً ولا اغلقت حفره بأوتستراد ولم ننعم بالأمن وإقتصادنا تهاوه وطلب منا عدو الأمه أن نكن العداء لسوريا ونتآمر عليها ونحمي فجارها وندعمهم بالسلاح ، الحل أمن سوريا من أمن لبنان وإذا كانت هي بخير فنحن بألف خير

الشيخ طلال الأسعد : عندما أعادت القوات السوريه إنتشارها خارج الحدود الطبيعيه للبنان ، لم يبنى جسراً ولا اغلقت حفره بأوتستراد ولم ننعم بالأمن وإقتصادنا تهاوه وطلب منا عدو الأمه أن نكن العداء لسوريا ونتآمر عليها ونحمي فجارها وندعمهم بالسلاح ، الحل أمن سوريا من أمن لبنان وإذا كانت هي بخير فنحن بألف خير

لبى الشيخ طلال الأسعد رئيس تيار الوعد الصادق الدعوة التي وجهت إليه من قبل عشائر قبيلة النعيم في سوريا حيث كانت له كلمة بالمناسبه دعت لرص الصفوف لمواجهة المؤامره التي لم تزل تحاك ضد محور ال م ق اwمه وال م مانعه حيث لم نزل نشهد فصولها حيث أراد المتربص بنا شراً يحاصر روسيا عبر اوكرانيا بجعلها قاعده عسكريه في الحديقه الخلفيه لروسيا ولكن بوتين أبى الا أن يرد الغزاة والمعتدين عليها ودحرهم خارج حدودها وكان لزوماً علينا رد الجميل بمثله حيث لم تزل جاثمه امام أعيننا تضحيات الروس والإيرانيين وال م قا wم ه اللبنانيه الباسله على كامل تراب سوريا لتبقى عزيزه موحده ويرفرف على كل شبر من اراضيها علم سوريا الوطني الذي صبغ بدماء الشهداء الأحرار .
واكد الأسعد إن اللذين سعوا للنيل من كرامة سوريا بإتهامها بإغتيال الشهيد رفيق الحريري هم أنفسهم اللذين تآمروا على سوريا وجعلوا من لبنان حديقه خلفيه لنقل السلاح لفجارها ومخربيها حيث لم نعد نحن في لبنان ننعم لا بأمن ولا إقتصاد ولم نعد نرى سائحاً عربياً او أجنبياً في ربوع مدننا وقرانا ومناطقنا السياحيه الجميله وبدأت تصول وتجول فرق الإنجي أوز لتعزز فكرة اللجوء حيث أصبح لبنان يئن تحت مليون ونصف لاجيء .
وتوجه الأسعد بالشكر لصاحب الدعوه الشيخ أبو علي راضي النعيمي على كل ما بزله من خلال نشاطه بالملتقيات التي أسسها الشيخ صالح الدلي النعيمي ومجموعه من شيوخ العشائر الأجلاء وشغل في منصب أمانة سرها الشيخ طلال الأسعد منذ العام 2012 وحتى يومنا هذا والتي كان لها باع طويل في سبيل ردء الإنقسامات بين المناطق وتلاقي العشائر العربيه في كل من العراق وسوريا ولبنان ، كما أكد الأسعد في كلمته التي اللهبت الوجدان العشائري قائلاً عندما نعبر جديدة يابوس متجهين نحو دمشق قلب العروبة النابض نحس بهاماتنا مرفوعه تساوي قمة جبل قاسيون لنمد يدنا ونصافح كل العرب لنؤكد بأن دربنا للعروبه هو عبر قلبها وليسى عبر مزارع شبعا .
كما كانت كلمات لصاحب الدعوه الشيخ ابو علي راضي النعيمي مرحباً بضيوفه الأعزاء اللذين لبوا دعوته من كل القطر السوري الشقيق ولبنان والعراق كما القت المحاميه بشرى الخليل كلمة تحدثت فيها عن صمود السوريين وقيادتهم القويه العنيده التي ابت ان تزل النوس الكرام ويرضخ الأسد للقوى المتغطرسه الصهيوأميركيه ، وحيا الشيخ على المولى عشائر سوريا وقيادتها الحكيمه مؤكداً بقاءنا موحدين في سوريا ولبنان لأننا شعب واحد في دولتين .

عن كاتب

شاهد أيضاً

استقبل قائد الجيش العماد جوزاف عون في مكتبه في اليرزة وزيرة الخارجية الألمانية

استقبل قائد الجيش العماد جوزاف عون في مكتبه في اليرزة وزيرة الخارجية الألمانية     …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *