الرئيسية / أخبار مهمة / هددوه , أرادوا قتله , إغتالوا فلذة كبده و كان لسان حاله إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى يا رب

هددوه , أرادوا قتله , إغتالوا فلذة كبده و كان لسان حاله إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى يا رب

كتب د.يحيى أبو زكريا ..
لا أحد ينكر الدور الحضاري و الإسلامي و الوطني الذي لعبه الدكتور أحمد بدر الدين حسون في الدفاع عن سوريا العروبة , ففي زمن شراء الفقهاء و الدعاة المضلين , و بيع الفتاوى الحمراء , كان مفتي سوريا د. أحمد بدر الدين حسون يصرخ بأعلى الأصوات واااااا سوريتاه , وااااا اعروبتاه , وااااا إسلاماه …

هددوه , أرادوا قتله , إغتالوا فلذة كبده و كان لسان حاله إن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى يا رب …

صمد و قاوم و إنتصر لوطنه و لدينه في وقت عز فيه الناصر و المعين …و لأن سوريا على أبواب الإنتصار الكبير يجب أن نحترم كل من قدم جهدا لصون الدولة السورية و الشعب السوري …و الا يكون الوفاء بضاعة غير مزجاة و ضاع بالكامل هذا الوفاء في زمن التحولات و الإنهيارات ,,,

و أنا أعرف أن سورية العربية مصداق الوفاء , بل عنوان الوفاء , و هي لا يمكن أن تنسى أو تسيئ لمن وضع روحه و دمه و فكره و دينه و عروبته يوما و كل يوم في درب الإنتصار لسورية العربية و المشروع الحضاري المدني السوري ,,,

عن كاتب

شاهد أيضاً

رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع لوكالة رويترز:

  على حز/ب الله التخلي عن سلاحه لإنهاء الحر/ب أعارض قيام الجيش اللبناني بنزع سلاح …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *