امتهنت سعودية بيع الشاورما على الكورنيش، بعد أن حصلت على الماجستير في تقنية النانو من كندا، وذلك لتبدد أحلامها بالحصول على وظيفة في القطاعين العام أو الخاص بعد عودتها من الابتعاث.
قصة “نورة” رواها الكاتب فالح الصغير، ليناقش قضية إيجاد وظائف للسعوديين كبديل للعمالة الوافدة (السعودة)، وكتب: “لعل الحل يأتي قريباً بعيداً عن الروتين وتعب الوعود والانتظار وأن يفعل كثير من القطاع الخاص حقيقة ما يردده عن السعودة”.
وينهي الصغير معلقًا: “لعل الحل يأتي قريباً بعيداً عن الروتين وتعب الوعود والانتظار وأن يفعل كثير من القطاع الخاص حقيقة ما يردده عن السعودة وهو في الواقع لا ينفذ جزءاً كبيراً منه، رسالة الفتاة السعودية نورة تشير لواقع مؤلم يجب القضاء عليه بالتكاتف والعمل الحقيقي لكي لا تتكرر وتعلق مثل تلك القضايا”.